أشادت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، بوحدة موقف الفاعلين السياسيين بالجزائر حول المدرسة الجزائرية مهما تعددت واختلفت انتماءاتهم السياسية، وكذا سعيهم لتحسين جودتها ولجعلها مصدر تخرج لأفضل الكفاءات الوطنية.
واعترفت بن غبريط اليوم الاثنين خلال الكلمة التي ألقاها باليوم البرلماني حول المدرسة الجزائرية ” الاصلاح التعليمي و البدائل البيداغوجية”، بأن التلاميذ الجزائريين لا يتحكمون في كفاءات الألفية الثالثة، والتي تتعلق بالفكر النقدي، الابداع، التشاركية، التواصل، التعامل مع وسائل الإعلام والتكنولوجيا، المرونة، المبادرة، التفاعل الاجتماعي، الانتاج، الروح القيادية.